كتاب رحمة للعالمين

السرور في قلبه صلى الله عليه وسلم؛ لأنه ناصح لأمته يحب لهم الخير؛ ولهذا ابتسم وهو في شدة المرض فرحًا وسرورًا بعملهم المبارك.

الصفحة 406