كتاب الغارة على العالم الإسلامي

إلى استماع صوت المبشرين. ثم تقرر سَنَةَ 1907 أن تؤسس جمعية أخرى، لتبشر الكهول فأسست وأخذت تباشر أعمالها، وترفع التقارير بهذا الشأن.

هذا ملخص القسم الأول من كتاب المستر «بلس»، فيما يتعلق بتاريخ إرساليات التبشير وأعمالها في بلاد الإسلام.

وأما القسم الثاني، فخاص بذكر مراكز تنظيم هذه الإرساليات، وإدراة أعمالها في كل قطر على حدة. وإلى القارئ ملخص هذا القسم.

أَفْرِيقْيَا:
قال المستر «بلس»: «إن الدين الإسلامي هو العقبة القائمة في طريق تقدم التبشير بالنصرانية في أفريقيا والمسلم

الصفحة 35