كتاب الإمام في بيان أدلة الأحكام
الْخَامِس عشر إبغاص الْأَنْبِيَاء للْفِعْل وكراهتهم لَهُ {قَالَ إِنِّي لعملكم من القالين} {قَالَ أولو كُنَّا كارهين}
السَّادِس عشر نصب الْفِعْل سَببا لنفي الْفَلاح {إِنَّه لَا يفلح الْكَافِرُونَ} {إِنَّه لَا يفلح الظَّالِمُونَ} {إِن الَّذين يفترون على الله الْكَذِب لَا يفلحون} {وَلَا يفلح السَّاحر حَيْثُ أَتَى} وَفِي الحَدِيث لن يفلح قوم ولوا أَمرهم امْرَأَة
السَّابِع عشر نصب الْفِعْل سَببا لعذاب عَاجل {فكلا أَخذنَا بِذَنبِهِ} {فَأَخذهُم الله بِذُنُوبِهِمْ} {فَكَذبُوهُ فأهلكناهم} {فَأَصْبحُوا لَا يرى إِلَّا مساكنهم} {لَهُم عَذَاب فِي الْحَيَاة الدُّنْيَا}
الصفحة 111
360