كتاب الإمام في بيان أدلة الأحكام

عَلَيْهِ وَسلم فِي مآثر الْجَاهِلِيَّة إِنَّهَا مَوْضُوعَة تَحت قَدَمَيْهِ استهانة بالمآثر الْمُخَالفَة للشَّرْع
ويتجوز بِلَفْظ النُّور فِي الْجلَال وَالْجمال وَفِي الْبِدَايَة والتعريف

الصفحة 237