كتاب الإمام في بيان أدلة الأحكام

الْمِثَال الأول تَعْظِيم الْفِعْل وتوقيره {إِلَيْهِ يصعد الْكَلم الطّيب وَالْعَمَل الصَّالح يرفعهُ} {هِيَ أَشد وطأ وأقوم قيلا} وَكَذَلِكَ الإتسام بِالْفِعْلِ وَضرب من تَعْظِيمه وتوقيره {وَإنَّك لعلى خلق عَظِيم}
الْمِثَال الثَّانِي مدح الْفِعْل {إِن الصَّلَاة تنْهى عَن الْفَحْشَاء وَالْمُنكر} {ذَلِكُم خير لكم} {ذَلِكُم أزكى لكم وأطهر} {وَمن أحسن دينا} {وَمن أحسن قولا} {لقد كَانَ لكم فِي رَسُول الله أُسْوَة حَسَنَة} {إِن ذَلِك لمن عزم الْأُمُور} {وَيُؤْت كل ذِي فضل فَضله}
الْمِثَال الثَّالِث مدح الْفَاعِل {أُولَئِكَ هم المفلحون} {وَأُولَئِكَ هم المهتدون}

الصفحة 88