كتاب الإمام في بيان أدلة الأحكام

أقسم بِنَفس الْمُؤمن لِكَثْرَة لومها إِيَّاه فِي ذَات الله تَعَالَى والإقسام بخيل الْمُجَاهدين فِي قَوْله {وَالْعَادِيات ضَبْحًا} تَنْبِيه على تَعْظِيم الْمُجَاهدين وتوقيرهم بطرِيق الأولى
السَّابِع عشر الْقسم بِالْفِعْلِ كَقَوْلِه {وَالْفَجْر وليال عشر وَالشَّفْع وَالْوتر}

الصفحة 95