المبرات، قال تعالى: " وَلَحَاوَلُؤ) عَلَى اَلِبزِ وَاَلنقْوَئ وَلَا ئَعَاوَلؤُا عَلَ اَفي ثرِ وَاَتحُذؤَنِ"
أ ا لما ئدة: 2).
وارصيهم بأن يحئوا للناس ما يحئون لأنفسهم، ويكرهوا لهم ما يكرهون
لأنفسهم.
واوصيهم رارصي نساءهم بالقرار في البيوت، وألا يُبدينَ زينتهنّ، وأن
يحتجبن من غير المحارم الحجاب الكامل، عملاً بتحذير النبيئ! سيم في قوله:
"اياكم والدخولَ على النساء. .!، وقوله ع! فه: " ما تركتُ بعدي فثنة أضرَّ على
الرجالِ من النساص ".
وأوصيهم ألا ينحرفوا مع الزمن وأهله، عملاً بقوله ع! ييه: ا ا لا يكن أحدُكم
امعة: يقول: أنا مع الناس، انْ آحسنَ الناسُ آحسنتُ، وإن أساؤوا أيسأتُ،
ولكنْ وطنوا أنفسَكم، انْ أحسنَ الناسُ أنْ ثُحْسِنوا، وإن أساؤوا أن تجتنبوا
اساءتهم ".
وأوصيهم بتجديد التوبة إلى الله تعالى دائماَ، فإنَ اللهَ يحمث التؤَابين،
ويحث المتطفرين، وفي الحديث الشريف: "ان اللّهَ يبسطُ يدَه بالليلِ ليتولت
مسيءُ النهار، ويبسطُ يدَه بالنهارِ ليتوبَ مُسيءُ الليل لما.
وأوصيهم بالإكثار من الاستغفار، رلا سيّما في الأسحار، وأن يكونوا م! ت
المتّقين المحسنين، الذين كانوا قليلأ من الليل ما يهجعون، وبالأسحار طم
يستغفررن، رفي اموالهم حقٌّ للسائل والمحروم.
رأرصيهم بالإ"خلاص دئه تعالى في الأقوال والالمحعال، ليكونوا من أحباب
الله، فقد روي عن الله تعالى في الحديث الفدسي: "الإخلاصُ سرّ من سرِّي،
استودعتُه قلبَ مَن أحببتُ من عبادي إ، وليكونَ عملُهم مقبولاَ، قال ءكيهيه: " إنَّ
اللهَ لا يقبلُ من العملِ الأ ما كان له خالصأ، وابتُغِيَ به وجهه ".
واوصيهم أن يتولّهوا بمحبّة النبي ءلَخبرو، ومحثة اهل بيته، وعلامة ذلك
اتباعه مج! ي!، لىحياء سنته، والبذل في مرضاته، قال الله تعالى: " قُل! ن كُنتُو