تُضونَ اَلئَهَ فَأئيعُوني يُخبِئكُمُ ألئَهُ وَلَيفِر لَكُز بؤُلَبم وَألئَهُ غَ! ر زَحِيو"ا آل عمرا ن: 1 3،،
وقال ع! ؤ: "مَنْ أحيا سثتي عند فسادِ أمتي كانَ له أجرُ مئةِ شهيدٍ".
واوصيهم ان يأمروا بجميع ذلك أهليهم وأبناءهم وذزياتهم، عملاً بقوله
تعالى: "يأئها اَلًذِينَ ءَامَوأ قُوَأ أنفُسَ! وَآَهلِيئُ نَارا وَقُودُهَا النماسُ وَألحجَارَةُ"
1 التحريم: 6)، وقوله ع! حِ: "كفكم راع، وكفكم مسؤول عن رعي! ه. . . ".
واوصيهم ان يدعوا لي بخير، ليكو نَ لي بدعائهم عملٌ دائمٌ، قال رسول الله
يك! م: "اذا ماتَ ابنُ آدمَ انقطعَ عملُه الأ من ثلاث: صدقةٍ جاريةٍ، وعلم! يُنتفَعُ به،
وولدٍ صالحٍ يدعو له ".
وأن يدعوا للمسلمين أن يولي عليهم خيارَهم، ولا يولّي عليهم شرارهم،
وان يقؤيَ شوكتَهم، ويعز شانهم، ويؤئدَهم بنصرٍ من عنده.
وأوصيهم أن يطبعوا هذه الوصئة، وينشروها على الناص، لجتمَ بها النفعُ
إن شاء الله، واكسب بها دعوة صالحة.
وصفى الله على سئدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم. والحمد لله رب
العالمين.
كتبه بقلمه في 16 من ذي القعدة 371 1 هـ
الفقير إليه تعالى
أحمد عر الدِين البيانوني
***
170