كتاب سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد (اسم الجزء: 7)

عرضتها على البيع، أقبلت بها وأدبرت، والمكان الذي تعرض فيه الدابة مشوّرا.
سبحة: سمي بذلك من قولهم فرس سابح إذا كان حسن مدّ اليدين في الجري.
المرتجز: قال ابن الأثير: كان أبيض وإنما سمي بذلك لحسن صهيله.
اللّزاز: تقدم تفسير ابن بنين، وقال الدّمياطي: اللّزاز من لاززته أي لاصقته، كان يلتزق بالمطلوب لسرعته، وقيل لاجتماع خلقه، ولملزّز المجتمع الخلق الشديد الأسر.
الظّرب: إنما سمي بذلك لكبره وسمنه، وقيل لقوته وصلابة حافره.

الصفحة 402