كتاب البديع في نقد الشعر

وأسرعتُ نحوك لما دعوتَ ... كأني نوالك في سرعته
ومثله شعر وجيه الدولة:
أفدى الذي زارني بالسيف مشتملاً ... ولحظُ عينيه أمضى من مضاربهِ

الصفحة 59