كتاب تذكرة الأريب في تفسير الغريب

سورة أقرأ باسم العلق
7 - {أن رآه} أي رأى نفسه
8 - {الرجعى} المرجع
910 - 10 {ينهى} وهو أبو جهل {عبدا} وهو محمد صلى الله عليه وسلم
16 - {لنسفعا} والسفع الأخذ والناصية مقدم الرأس
17 - {ناديه} أهل ناديه
18 - و {الزبانية} خزنة جهنم والزبن الدفع
19 - {كلا} أي ليس الأمر على ما عليه أبو جهل

الصفحة 460