كتاب تاريخ دمشق لابن عساكر (اسم الجزء: 73)

[ومحمد بن الصّلت الأسديّ] ، ومحمد بن الصّلت التّوّزيّ، ومحمد بن عاصم المعافريّ المصريّ، ومحمد بن عبد الله بن عثمان الخزاعيّ، ومحمد بن عبد الله الأنصاريّ، ومحمد ابن عبد الله الرّقاشيّ، ومحمد بن عبد العزيز الرّملي، وأبي ثابت محمد بن عبيد الله المديني، ومحمد بن عبيد الطّنافسيّ، وأبي الجماهر محمد بن عثمان التّنوخيّ، ومحمد بن عمر الواقديّ، ومحمد بن عيسى بن الطّبّاع، ومحمد بن الفضل عارم، ومحمد بن كثير العبديّ، ومحمد بن كثير المصّيصيّ، ومحمد بن المبارك الصّوريّ، ومحمد بن موسى بن أعين الحرّانيّ، ومحمد بن وهب بن عطيّة الدّمشقيّ، وأبي غسّان محمد بن يحيى الكنانيّ، ومحمد بن يوسف الفريابيّ، ومسلم بن إبراهيم، ومطرّف بن عبد الله المدنيّ، والمعافى بن سليمان الرّسعنيّ، ومعاوية بن عمرو الأزديّ، ومعلّى بن أسد العمّيّ، ومعلّى بن منصور الرّازي، ومعمّر بن يعمر اللّيثيّ، ومكي بن إبراهيم البلخيّ، وأبي سلمة موسى بن إسماعيل، وموسى بن داود الضّبّيّ، وأبي حذيفة موسى بن مسعود النّهديّ، وموسى بن هارون البرديّ، ونعيم بن حمّاد الخزاعيّ، ونوح بن يزيد المؤدّب، وأبي النّضر هاشم بن القاسم، وهشام بن عمّار الدّمشقي، والهيثم بن جميل الأنطاكيّ، والهيثم بن خارجة، والوليد بن الوليد القلانسيّ، ووهب بن جرير بن حازم، ويحيى بن حسّان التّنّيسيّ، وييحى بن حمّاد الشّيبانيّ، ويحيى بن صالح الوحاظيّ، ويحيى بن الضّريس الرّازي، ويحيى بن عبد الله بن بكير، ويحيى بن يحيى النّيسابوريّ، ويحيى بن يوسف الزّمّيّ، ويزيد بن أبي حكيم العدنيّ، ويزيد بن عبد ربه الجرجسي، ويزيد بن هارون، ويعقوب بن إبراهيم بن سعد، ويعلى بن عبيد الطّنافسيّ، ويونس بن محمد المؤدّب، وأبي أحمد الزّبيري، وأبي داود الطّيالسيّ، وأبي سفيان الحميريّ، وأبي عامر العقديّ، وأبي عليّ الحنفيّ، وأبي معمر المقعد، وأبي همّام الدّلّال، وأبي الوليد الطّيالسيّ. روى عنه: الجماعة سوى مسلم، وأبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن سفيان الفقيه راوي «صحيح مسلم» ، وأحمد بن سلمة النّيسابوريّ، وأبو عمرو أحمد بن المبارك المستمليّ، وأحمد بن محمود بن مقاتل الهرويّ، وجعفر بن محمد بن موسى النّيسابوريّ الحافظ المعروف بالمفيد، وحاجب بن أحمد الطّوسيّ، والحسن بن إسحاق السّكسكيّ النّيسابوريّ، والحسين بن الحسن بن سفيان النّسائيّ، والحسين بن محمد بن زياد القبّانيّ، وسعيد بن الحكم بن أبي مريم، وسعيد بن منصور وهما من شيوخه، وشعيب بن إبراهيم

الصفحة 270