كتاب مسائل الإمام أحمد وإسحاق بن راهويه (اسم الجزء: 1)

كفاية للتأكيد على أن الإمام أحمد كان إماماً في الفقه، كما كان إماماً في الحديث، وإن كان نزعته إلى الحديث أوضح، لأن من جاء بعده من المحدثين كانوا عالة على كتبه.

الصفحة 95