كتاب الإشارة في معرفة الأصول والوجازة في معنى الدليل

إِذَا كُنْتُ أَعْلَمُ عِلْمًا يَقِينًا ... بِأَنَّ جَمِيعَ حَيَاتِي كَسَاعَهْ
فَلِمَ لَا أَكُونُ ضَنِينًا بِهَا ... وَأَجْعَلُهَا في صَلَاحٍ وَطَاعَهْ
(أبو الوليد الباجي)

الصفحة 3