كتاب بحر الدم فيمن تكلم فيه الإمام أحمد بمدح أو ذم

ضعف أمره.
وقال في رواية الميموني أيضا: ليس له كثير شئ يسنده، له أشياء يرويها عن عطاء والحسن مسائل، وليس به بأس.
وقال أبن إبراهيم: سئل عن الربيع ومبارك، أيهما أحب إليك، قال: الربيع أحب إلي، ومبارك كان يرسل، ليس حديثه بالقوي.
294 - الربيع بن عبد الله بن خطاب، أبو محمد البصري.
الاحدب: قال أحمد: ثقة.
295 - الربيع بن مسلم، القرشي، الجمحي، أبو بكر، البصري: وثقه أحمد.
296 - ربيعة بن أبي عبد الرحمن = فروخ: وثقه أحمد.
وهو ربيعة الرأي.
وقال ابن إبراهيم: وسئل: هل سمع ربيعة الرأي من أنس؟ قال: نعم، قد سمع منه.
297 - ربيعة بن كلثوم بن جبر، البصري: قال أحمد: صالح.
298 - رحيل أخو حديج بن معاوية: سئل عنه في رواية ابن إبراهيم، فقال: رحيل قديم وهو أحب إلي.
وقال أيضا: هو رجل قديم، روى عنه زهير، وهو أحب إلي من أخيه.
وقال في رواية المروذي: هو رجل قديم، روى عنه زهير، وليس لي بحديث حديج علم.
299 - رزين بن حبيب، الجهني، الكوفي، الرماني: وثقه أحمد.
300 - رشدين بن كريب بن أبي مسلم: قال أحمد: منكر الحديث.
وقال في رواية الميموني: ليس به بأس في أحاديث الرقاق.
__________
295 - انظر: التهذيب 3 / 251.
التقريب 2 / 246.
التاريخ الكبير 3 / 275.
الجرح 3 / 469.
296 - انظر: التهذيب 3 / 258.
التقريب 1 / 247.
التاريخ الكبير 3 / 286.
الجرح 3 / 475.
299 - انظر: التهذيب 3 / 275 / 3.
الجرح 1 / 2: 508 (*) .

الصفحة 54