كتاب بحر الدم فيمن تكلم فيه الإمام أحمد بمدح أو ذم
وتفقه، وكتب، ثم انتقل إلى الشام، وكان من الثقات.536 - عبد الله بن صالح بن محمد بن مسلم، الجهني، أبو صالح، كاتب الليث: روى عبد الله بن أحمد: سألت أبي عنه، فقال: كان أول أمره متماسكا، ثم فسد بآخره، وليس هو بشئ.
537 - عبد الله بن عامر الاسلمي: قال في رواية الميموني: ليس بقوي في الحديث.
538 - عبد الله بن عبد الله بن أويس بن مالك بن أبي عامر، أبو إسماعيل بن أبي أويس: قال أبو داود عن أحمد: ليس به بأس، أو قال: ثقة، قدم بغداد، وكتبوا عنه، زعموا أن سماعه وسماع مالك كان شيئا واحدا.
وقال في المغني: قال أحمد: ضعيف.
539 - عبد الله بن عبد الله بن محمد، أبو بكر بن أبي سبرة: كذبه أحمد.
540 - عبد الله بن عبد الله الرازي: وثقه أحمد.
وقال أبو داود: هو ابن سرية علي، لقيه الاعمش ببغداد كذا قال أحمد.
541 - عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين بن الحارث بن عامر بن نوفل بن عبد مناف، القرشي، النوفلي: وثقه أحمد.
542 - عبد الله بن عبد الرحمن بن الفضل بن بهرام، أبو محمد، الدارمي: قال عبد الصمد بن سليمان الاعرج البلخي، سألت أحمد بن حنبل عن
__________
536 - انظر: التهذيب 5 / 256.
التقريب 1 / 423.
التاريخ الكبير 5 / 121.
الجرح 5 / 86.
537 - انظر: التهذيب 5 / 275.
التقريب 1 / 425.
التاريخ الكبير 5 / 126.
الجرح 5 / 132.
538 - انظر: التهذيب 5 / 281.
التقريب 1 / 426.
التاريخ الكبير 5: 127.
الجرح 5 / 92.
541 - قال ابن حجر: ثقة.
انظر: التهذيب 5 / 293.
التقريب 1 / 428.
التاريخ الكبير 5 / 133.
الجرح 5 / 97 (*) .
