كتاب تفسير الشعراوي (اسم الجزء: 1)

لإنسان أخذ بيدك إلى خمارة أو إلى فاحشة أو إلى منكر. . بل تدعو لمن أعطاك خيرا فإن استجاب الله لك فهو من عمله.
الله سبحانه وتعالى يقول إن ما كان يعمله من سبقكم من الأمم لا تسألون عنه. . وإن كنتم تدعون أن إبراهيم كان يهوديا أو نصرانيا نقل لكم أنتم لن تسألوا عما كان يعمل إبراهيم ولكن عليكم أنفسكم. . السؤال يكون عن عملكم.

الصفحة 604