2 - باب ما يكره وما يستحب وحكم القضاء. (¬1)
3 - باب حمل الجنازة والدفن. (¬2)
4 - باب أدب القاضي. (¬3)
5 - باب صلاة الاستسقاء. (¬4)
6 - باب صوم النذور والتطوع. (¬5)
7 - باب العقيقة. (¬6)
ج - من الناحية الفقهية: بما أن الكتاب الذي بين أيدينا كتاب فِقْه فقد كَانَ المصنف - رحمه الله - لَهُ الباع الطويل فِي هَذَا الجانب.
وقد كَانَ نهج المصنف فِي هَذَا الجانب يتمثل بالنقاط الآتية:
1 - ذكره المسائل الفقهية دون الدخول فِي التفاصيل، ويمكن للقارئ أن يلتمس ذَلِكَ بشكل واضح من خلال تحقيقنا للمتن.
2 - ذكره الروايات الواردة عَن الإمام أحمد - رحمه الله - وقد كان ذكره للروايات يختلف من حين لآخر، وهي كالآتي:
أ - ذكره الرِوَايَات أحياناً عَلَى إطلاقها دون الدخول فِي التفاصيل، كقوله: ((فِي إحدى الروايتين)) (¬7) أو ((في أحد الوجهين)) (¬8).
ب - ذكره الرِوَايَات المشهورة أحياناً وترك الرِوَايَات الضعيفة أو الآراء المرجوحة (¬9).
ج - ذكره الرِوَايَات الضعيفة والإشارة إليها بلفظ: ((احتمل)) (¬10) أو ((قيل)) (¬11).
د - ذكره الرِوَايَات وبيان الأوجه فِيهَا دون ذكر قائليها (¬12).
¬__________
(¬1) انظر: 1/ 200.
(¬2) انظر: 1/ 150.
(¬3) انظر: 2/ 310.
(¬4) انظر: 1/ 142.
(¬5) انظر: 1/ 205.
(¬6) انظر: 1/ 255.
(¬7) انظر: 1/ 132، 147، 264، 2/ 179، 240.
(¬8) انظر: 1/ 118، 126، 2/ 135، 318، 404.
(¬9) انظر: 1/ 105 هامش (7)، 110 هامش (2)، 292 هامش (1)، 2/ 34 هامش (3).
(¬10) انظر: 1/ 311، 312، 313، 314، 2/ 153، 157، 177.
(¬11) انظر: 1/ 254، 261، 2/ 270.
(¬12) انظر: 1/ 136، 137، 138 - 139، 2/ 15، 26.