كتاب آراء ابن الجوزي التربوية

المستخلصة من هذه التربية.
• الفصل الخامس: التربية الأخلاقية
وفيه ذكرت الباحثة معنى الخلق في اللغة وفي رأي ابن الجوزي، وطبيعته الفطرية والاكتسابية، وبعض الأخلاقيات السلبية التي ذكرها ابن الجوزي وعلاجها. وأهم الآراء التربوية المستخلصة من هذه التربية.
• الفصل السادس: التربية الإرادية
وفيه ذكرت الباحثة مفهوم الإرادة وطبيعتها بصفة عامة، ثم شروط التربية الإرادية عند ابن الجوزي من حيث مراعاة طاقة الطفل عند تدريبه، وتكليفه ما يعقله، وتنشئته على الفضائل والآداب الصالحة.
ثم ذكرت الباحثة أساليب التربية الإرادية في نظر ابن الجوزي من حيث ممارسة أنواع التدريب الإرادي للسلوك الفطري، والسلوك الخاص بالبذل والعطاء والتحمل والصبر مع ذكر الوسائل المُعِينَة على الصبر، ووسائل وقاية الإرادة من ضعفها قبل ارتكاب المعاصي والعلاج بعد الوقوع فيها، والوسائل النفسية الإيحائية لتقوية الإرادة. وأهم الآراء المستخلصة من هذه التربية.
الباب الخامس: تقويم آراء ابن الجوزي ومقارنتها بغيرها من الآراء المعاصرة واللاحقة
ويتكون هذا الباب من فصلين هما:
• الفصل الأول: تقويم آراء ابن الجوزي في ضوء القرآن الكريم والسُّنة المطهرة، وفي ضوء القواعد الأصولية ونواحٍ أُخرى.
وفيه عرضت الباحثةُ آراء ابن الجوزي التربوية التي وثقها بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية والقواعد الأصولية وبعلم الكلام والمنطق وبالقصص والشعر وبالتجارب والخبرات الذاتية. ثم ذكرت الباحثة الآراء التربوية لابن الجوزي المخالفة للمنهج التربوي الإسلامي.
• الفصل الثاني: مقارنة وموازنة آراء ابن الجوزي في ضوء بعض آراء معاصريه وفي ضوء الآراء التربوية الحديثة المعاصرة. وفي هذا الفصل قارنت الباحثة جوانب الحياة الثقافية والتعليمية والتربوية في عصر ابن الجوزي عند المسلمين وعند الأوروبيين، ثم قارنت آراء ابن الجوزي بآراء

الصفحة 10