كتاب آراء ابن الجوزي التربوية

والاقتصادية.
• الفصل الثاني: وفيه ترجمة لحياة ابن الجوزي من حيث اسمه ونسبه وتاريخ ولادته ونشأته الأُسَرية.
• الفصل الثالث: وفيه تفصيل لحياته العلمية ومؤلفاته المتعددة.
• الفصل الرابع: وفيه توضيح لمدى تأثر ابن الجوزي بشيوخ عصره أو غيرهم، ومدى تأثيره في غيره، ومكانته العلمية والتربوية وأقوال العلماء فيه.
وهذا الباب يكشف عن الجوانب المتعددة التي أثرت في شخصية ابن الجوزي وفكره التربوي.
الباب الثالث: آراء ابن الجوزي في أساسيات التربية
ويتكون هذا الباب من فصلين هما:
• الفصل الأول: رأي ابن الجوزي في الطبيعة البشرية وأساليب تهذيبها وتوجيهها وعلاجها. وفيه ذكرت الباحثة رأي ابن الجوزي في الطبيعة البشرية من حيث تكوينها الذي يدل على وجود الخالق -عز وجل-، وطبيعة خلق الإنسان في الجانبين المادي والروحي، وطبيعة العقل والدماغ وصلتهما بالجسم، ثم ذكرت الباحثة جوانب النفس البشرية وخصائصها من حيث الهوى والدوافع والانفعالات والعواطف وكيفية توجيه هذه الخصائص، ثم ذكرت أسباب الانغماس في الشهوات، وطرق توجيه النفس البشرية وتهذيبها. ثم لخصت أهم الآراء التربوية المستخلصة من هذا الفصل.
• الفصل الثاني: رأي ابن الجوزي في مراحل نمو الإنسان.
وفيه تعرضت الباحثة لرأي ابن الجوزي في تقسيم مراحل النمو في ضوء علم النفس، ثم رأيه في مراحل النمو الإنساني من الطفولة المبكرة إلى الهرم، ثم لخَّصَت أهم الآراء التربوية التي تمخضت عنها الدراسة.
الباب الرابع: رأي ابن الجوزي في تربية جوانب شخصية المسلم
ويتكون هذا الباب من الفصول الآتية:

الصفحة 8