20 ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ: ظننت أنّ الله يؤاخذني فعفا عني.
21 عِيشَةٍ راضِيَةٍ: ذات رضا، ك «ليل نائم» ، و «ماء دافق» ، و «امرأة طامث، وحامل، وطالق» «1» .
27 كانَتِ الْقاضِيَةَ: موتة لا بعث بعدها، وفي الحديث «2» : «تمنّوا الموت ولم يكن في الدنيا شيء أكره منه عندهم» .
29 سُلْطانِيَهْ: ما كان من تسليط على نفسه «3» .
32 سَبْعُونَ ذِراعاً ابن عباس «4» : «العرب تفخّم من العدد السّبعة والسّبعين» .
35 حَمِيمٌ: صديق، وهو من إذا أصابك مكروه احترق لك «5» .
36 غِسْلِينٍ: بوزن «فعلين» غسالة جروحهم «6» . والنار دركات فمن أهل النار من ليس له طعام إلّا من ضريع، ومنهم من طعامه غسلين، وآخرون طعامهم الزّقوم.
__________
(1) ينظر معاني القرآن للفراء: 3/ 182، ومجاز القرآن لأبي عبيدة: 2/ 268.
(2) أخرجه الطبري في تفسيره: 29/ 62 عن قتادة، ونقله الماوردي في تفسيره: 4/ 298، والبغوي في تفسيره: 4/ 389 عن قتادة.
وأورده السيوطي في الدر المنثور: 8/ 273، وعزا إخراجه إلى عبد بن حميد عن قتادة رحمه الله تعالى.
(3) ذكر نحوه الماوردي في تفسيره: 4/ 298 عن قتادة، ونص كلامه: «سلطانه الذي تسلط به على بدنه حتى أقدم على معصيته» .
(4) لم أقف على هذا القول المنسوب إلى ابن عباس رضي الله عنهما.
(5) ينظر المفردات للراغب: 130، وتفسير القرطبي: 18/ 273.
(6) تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: 484، وتفسير الطبري: 29/ 65، ومعاني الزجاج:
5/ 218، والمفردات للراغب: 361، واللسان: 11/ 495 (غسل) .