كتاب مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة

85/ 21/ 1: «عير إلى ثور» . (وثور جبيل بالمدينة في جنب جبل أحد، «وزرته بحمد الله» ، قاله حميد الله) .
72/ بين سطر 7 و 8، يزاد:
كأن هذا في جواب كتاب عباس إليه يستأذنه أن يغادر مكة ويهاجر إلى المدينة. فاذا كان كذلك، فلعل الرواية التالية (تاريخ المدينة المنورة لابن شبّة، ص 601، وسنن أبي داود 15/ 151) تتعلق بكتاب عباس، فقد قيل في بعض الروايات أن أبا رافع أسلم وكان عبدا للعباس رضي الله عنه: حدثني أبو رافع أنه أقبل بكتاب من قريش إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: فلما رأيته ألقى في قلبي الاسلام، فقلت:
يا رسول الله، إني لا أرجع إليهم. قال: إنّا لا نخيس بالعهد، ولا نحبس البرد، ولكن ارجع إليهم. فان كان في قلبك الذي قلبك فارجع.
قال: «فرجعت إليهم ثم أقبلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأسلمت ... » إن أبا رافع كان قبطيا- ولم يرو نص الكتاب لقريش. -
والاحتمال الآخر هو أنه جاء في فداء أسرى غزوة بدر، فأرسلته مثلا أمّ الفضل زوجة العباس، وكان العباس بين الاسرى.
99/ 10، يزاد في آخر السطر:
4/ 111- بحن ع 4400، وقال محشية: والحديث في مجمع الزوائد للهيثمي 6/ 24 عن الطبراني، ونقله ابن كثير، والبيهقي في الدلائل، وأبو نعيم في الدلائل-.
قابل سنن سعيد بن منصور، 3/ 2، ع 2481.
100/ 3، يزاد في آخر السطر:
وتأليفي بالفرنسيSix Originaux des Lettres du Prophete.
- وبحثت في صحة أصل المكتوب المكتشف السيدة سهيلة الجبوري في كتابها عن تأريخ تطور الخط العربي، طبع بغداد.
107/ 22 بدل «2480» ، ليقرأ:
2479، 2480- المعجم الكبير للطبراني، طبع بغداد، ع 4198، في حرف الدال، ذكر دحية ابن خليفة رضي الله عنه. وروى في نص المكتوب: «قيصر عظيم الروم» ولا يكاد يصح، والثبت «هرقل عظيم الروم» .

الصفحة 712