كتاب مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة

(29) والعمى ...
(30) وأشهد.
(31) رسوله الهادي غير المضل ...
(32) ... أرسله بالهدى من عنده إلى خلقه.
(35) وضرب بالحق من أدبر عنه حتى صاروا إلى الإسلام.
(36) وكرها ...
(37) ثم بيّن.
(38) أنزل عليه قال إنك.
(39) وقال للمؤمنين وما محمد.
(43) مات صلوات الله عليه.
(45) عدوه ...
(46) أوصيكم أيها الناس بتقوى الله وأحضّكم على حظكم ونصيبكم وما جاءكم به.
(47) نبيكم محمد وأن تهتدوا بهدى الله وتعتصموا.
(48- 49) فان كل من لم يحفظه الله ضائع ومن لم يصدقه الله كاذب، وكل من لم يسعده الله شقي، وكل من لم يرزقه الله محروم، وكل من لم ينصره الله مخذول. فاهتدوا بهدى الله وما جاءكم به نبيكم محمد فانه من يهد الله.
(51) مرشدا ...
(52) ...
(53) وإنه بلغني.
(54- 57) جهالة بأمر الله وطاعة للشيطان وإن الشيطان لكم عدو.
(60) وإني قد بعثت خالد بن الوليد في جيش من المهاجرين الأولين من قريش والأنصار وغيرهم.
(61) ... وأمرته ألا يقاتل أحدا ولا يقتله حتى يدعوه.
(62) دخل في دين الله وتاب إلى الله ورجع من معصية الله إلى ما كان يقرّ به من دين الله، وعمل صالحا، قبل ذلك منه وأعانه عليه.
(63) أبى أن يرجع إلى الإسلام بعد أن يدعوه بداعية الله ويعذر الله بعاذرة أن يقاتل من قاتله على ذلك أشد القتال بنفسه ومن معه من أنصار دين الله وأعوانه، ثم لا يبقى على أحد بعد أن يعذر إليه.
(64) ... وأن يحرقهم بالنار ويسبي الذراري والنساء.
(65- 66) وأمرته أن لا يقبل من أحد شيئا إلا الرجوع إلى دين الله وشهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله.
(67- 70) أمرته أن يقرأ على الناس كتابي إليهم في كل مجمع وجماعة. فمن اتبعه فهو خير له، ومن تركه فهو شرّ له.

الصفحة 726