كتاب مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة

404/ يزاد في آخر السطور:
تاريخ المدينة المنورة لابن شبّة، ص 668، 672 (روايتان، الأولى منهما أكمل) .
405/ يزاد في الحواشي كما يلي:
(2) ابن شبة في الثانية: هذا عهد من أبي بكر الصديق عند آخر.
(3- 4) ابن شبة في الأولى: ... الفاجر، ويصدق الكاذب. (وفي الثانية منه: منها وأول عهده- يتقي الفاجر ويصدق الكاذب) .
(5- 6) ابن شبة في الأولى: وإني لم آل- وإياكم الا خيرا. (وفي الثانية منه: من بعدي عمر ابن الخطاب، فان قصد وعدل) .
(7- 8) ابن شبة في الأولى: أردت ولا أعلم الغيب وسيعلم. (وفي الثانية: فذلك ظني به.
وإن جار وبدّل فالخير أردت ولا أعلم الغيب) .
(9) ابن شبة في الثانية: ...
410/ بين سطر 11 و 12، يزاد:
وفي اقتباس السرخسي: عمر بن الخطاب رضي الله عنه كتب إلى جنوده بالعراق: إنكم إذا قلتم لا تخف، أو مترس، أو لا تذهل، فهو آمن، فان الله تعالى يعرف الالسنة.
420/ بين سطر 18 و 19 يزاد النصوص التالية:

318/ وكتابه في إطلاق أسارى أهواز ونتائجه
شرح السير الكبير للسرخسي 1/ 173 (رقم المنجد 355)
عن المهلب بن أبي صفرة، قال: حاصرنا مدينة الأهواز على عهد عمر رضي الله عنه فافتتحناها. وقد كان صلحا لهم من عمر رضي الله عنه. فأصبنا نساء، فوقعنا عليهن. فبلغ ذلك عمر رضي الله عنه. فكتب الينا:
خذوا أولادكم، وردّوا إليهم نساءهم.

الصفحة 739