كتاب مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة

527/ يزاد بين سطر 10 و 11 كما يلي:

368/ جن/ 1 مكاتبة بين عمر وأبي عبيدة في الآبق
شرح السير الكبير للسرخسي 3/ 110 (رقم المنجد 2474)
فأما العبد أو الأمة إذا أبق إليهم فأخذوه، ثم ظهر المسلمون عليه، فهو مردود على صاحبه قبل القسمة بغير شيء، وبعد القسمة (أيضا) في قول أبي حنيفة ... وعند أبي يوسف ومحمد ... يأخذه صاحبه قبل القسمة بغير شيء، وبعد القسمة بالقيمة ... واستدل عليه بحديث عمر رضي الله تعالى عنه، أنه كتب إلى أبي عبيدة في جواب كتابه في هذه المسألة- ولم يرو نص السؤال-: إن كانت الأمة خمّست وقسّمت، فسبيلها. وإن كانت لم تقسم فارددها على أهلها.
527/ 13 يزاد في آخر السطر:
- دلائل النبوة للبيهقي (ط مصر 1970) ، 1/ 347- 348.
527/ يزاد بعد السطر الأخير من هذه الصفحة كما يلي:
وفي نص البيهقي: أن يغسّلوا دانيال بالسدر وماء الريحان، وأن يصلي عليه، فانه نبيّ دعا ربه أن لا يوليه إلا المسلمون.
- وزاد: وكان فيما وجدوا فيه (أي في قبر دانيال عليه السلام) ربعة فيها كتاب ... إن الكتاب كان عند كعب (الأحبار) . فلما احتضر ... ائتمنه لرجل وأمره أن يقذفه في البحر، فانفرج الماء.
فقال: إنها التوراة كما أنزلها الله عز وجل.

الصفحة 750