كتاب تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار

1 - حَدِيث «إِن الله يقبل تَوْبَة العَبْد مَا لم يُغَرْغر»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن عمر.
2 - حَدِيث كَانَ يَقُول «اللَّهُمَّ هون عَلَى مُحَمَّد سَكَرَات الْمَوْت»
تقدم.
3 - حَدِيث كَانَ يَقُول «اللَّهُمَّ إِنَّك تَأْخُذ الرّوح من بَين العصب والقصب والأنامل. اللَّهُمَّ فأعني عَلَى الْمَوْت وهونه عَلّي»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الْمَوْت من حَدِيث صعمة بن غيلَان الْجعْفِيّ وَهُوَ معضل سقط مِنْهُ الصَّحَابِيّ والتابعي.
4 - حَدِيث الْحسن: أَن رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم ذكرت الْمَوْت وغصته وألمه فَقَالَ «هُوَ قدر ثَلَاثمِائَة ضَرْبَة بِالسَّيْفِ»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي هَكَذَا مُرْسلا وَرِجَاله ثِقَات.
5 - حَدِيث: سُئِلَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْمَوْت وشدته فَقَالَ «إِن أَهْون الْمَوْت بِمَنْزِلَة حسكة فِي صوف فَهَل تخرج الحسكة من الصُّوف إِلَّا وَمَعَهَا صوف»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِيهِ من رِوَايَة شهر بن حَوْشَب مُرْسلا.
6 - حَدِيث: دخل صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم عَلَى مَرِيض فَقَالَ «إِنِّي لَا أعلم مَا يلقى مَا مِنْهُ عرق إِلَّا ويألم للْمَوْت عَلَى حِدته»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِيهِ من حَدِيث سلمَان بِسَنَد ضَعِيف وَرَوَاهُ فِي الْمَرَض وَالْكَفَّارَات من رِوَايَة عبيد بن عُمَيْر مُرْسلا مَعَ اخْتِلَاف وَرِجَاله ثِقَات.

الصفحة 1841