كتاب تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار
5 - حَدِيث «يشفع الله آدم يَوْم الْقِيَامَة من ذُريَّته فِي مائَة ألف ألف وَعشرَة آلَاف ألف»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أنس بِإِسْنَاد ضَعِيف.
6 - حَدِيث «إِن الله عز وَجل يَقُول يَوْم الْقِيَامَة للْمُؤْمِنين هَل أَحْبَبْتُم لقائي فَيَقُولُونَ نعم يَا رَبنَا فَيَقُول لم؟ فَيَقُولُونَ رجونا عفوك ومغفرتك فَيَقُول قد أجبْت لكم مغفرتي»
أخرجه أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث معَاذ بِسَنَد ضَعِيف.
1 - حَدِيث «يَقُول الله عز وَجل يَوْم الْقِيَامَة أخرجُوا من النَّار من ذَكرنِي يَوْمًا أَو خافني فِي مقَام»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أنس وَقَالَ غَرِيب.
2 - حَدِيث «إِذا اجْتمع أهل النَّار فِي النَّار وَمن شَاءَ الله مَعَهم من أهل الْقبْلَة قَالَ الْكفَّار للْمُسلمين ألم تَكُونُوا مُسلمين؟ قَالُوا بلَى فَيَقُولُونَ مَا أَغْنَى عَنْكُم إسلامكم إِذْ أَنْتُم مَعنا فِي النَّار فَيَقُولُونَ كَانَت لنا ذنُوب فأخذنا بهَا، فَيسمع الله عز وَجل مَا قَالُوا فيأمر بِإِخْرَاج من كَانَ النَّار من أهل الْقبْلَة فَيخْرجُونَ فَإِذا رَأَى ذَلِك الْكفَّار قَالُوا يَا ليتنا كُنَّا مُسلمين فنخرج كَمَا أخرجُوا» ثمَّ قَرَأَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم {رُبمَا يود الَّذين كفرُوا لَو كَانُوا مُسلمين"
أخرجه النَّسَائِيّ فِي الْكُبْرَى من حَدِيث جَابر نَحوه بِإِسْنَاد صَحِيح.
3 - حَدِيث «لله أرْحم بِعَبْدِهِ الْمُؤمن من الوالدة الشفيقة بِوَلَدِهَا»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عمر بن الْخطاب وَفِي أَوله: قصَّة الْمَرْأَة من السَّبي إِذْ وجدت صَبيا فِي السَّبي فَأَخَذته بِبَطْنِهَا فأرضعته.
الصفحة 1935