كتاب المروءة

واذا تقَابل مجريان لغابة ... صمت الهجين واسلمة الأَرْجُلُ
وَنَجَا الصَّرِيحُ مِنَ الْعِثَارِ مُعَوِّذًا ... فَوْقَ الْجِيَادِ وَلَمْ تَخُنْهُ الْأَفْكَلُ
وَكَذَا الْمُرُوءَةُ مَنْ تَعَلَّقَ حَبْلَهَا ... فَتْلَ الْمَرِيرِ تَعَلَّقَتْهُ الْأَحْبُلُ

الصفحة 93