كتاب الجامع في السنن والآداب والمغازي والتاريخ

ثم غزوة بني قريظة.
وقال مالك: كانت سنة أربع.
وانصرف من قريظة لأربع خلوان من ذي الحجة.
وفيها غزوة أبي عبيدة بن الجراح إلى سيف البحر، فرجع ولم يلق كيدًا.
وفيها غزوة أبي عبيدة أيضًا ذات القصة من طريق العراق ولم يلق كيدًا.

الصفحة 280