( أصبحت لا أحمل السلاح ولا ... أملك راس البعير إن نفرا )
( والذئب أخشاه إن مررت به ... وحدي وأخشى الرياح والمطرا )
نصب الذئب على أن أضمر أخشى الذئب ليكون الفعل عاملا كما كان أولا
والنصب بالقسم
عند سقوط الواو والباء والتاء من أول القسم تقول الله لا أفعل ذلك يمين الله لا أزورك نصبت لأنك نزعت حرف الجر كما تقول بحق لا أزورك فإذا نزعت الباء قلت حقا لا أزورك
قال الشاعر
( ألا رب من قلبي له الله ناصح ... ومن قلبه لي في الظباء السوانح )
قال الله لأنه أراد والله فلما أسقط الواو نصب وقال آخر
( إذا ما الخبز تأدمه بزيت ... فذاك أمانه الله الثريد )