عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين ) ثم قرؤوا ( والجروح قصاص )
ويقال إنه عطف على موضع إن لأن موضعها مبتدأ ويقال مقدم ومؤخر قال الفرزدق
( تنح عن البطحاء إن جسيمها ... لنا والجبال الباذخات الفوارع )
فرفع الجبال على الابتداء ولم ينسق وعلى هذا يقرأ في المائدة ( وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس ) إلى آخر الآية وقال آخر وهو الفرزدق
( إن الخلافة والنبوة فيهم ... والمكرمات وسادة أبطالا )
فنصب إتباعا
( وإنما يجوز هذا في أن ولكن وأما كأن و