كانوا هم الظالمين ) وقال في الشعراء ( أإن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين )
وقال في المزمل ( تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم أجرا ) نصب خيرا وأعظم أجرا لأنها خبر تجدوا ونصب أجرا على التمييز وقال عز و جل في آل عمران ( ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرا لهم ) نصب خيرا لأنه خبر يحسب
فأما تميم فترفع هذا كله ويجعلون المضمر مبتدأ وما بعده خبره كما ينشد هذا البيت
( قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا ... إلى حمامتنا أو نصفه فقد )
فيرفعون ب هذا ولا يعملون ليت قال الشاعر ايضا