كتاب الزهد الكبير للبيهقي

3 - أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ يُوسُفَ، أَنْبَأَنَا أَبُو أَسْعَدَ بْنُ زِيَادٍ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَاصِمٍ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيِّ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي مُوسَى الدَّيْبُلِيِّ: مَا الزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا؟ قَالَ: «§لَا تَأْيَسْ عَلَى مَا فَاتَكَ مِنْهَا، وَلَا تَفْرَحْ بِمَا أَتَاكَ مِنْهَا»

الصفحة 62