كتاب شرح العمدة لابن تيمية - صفة الصلاة
الثاني: أنها لو كانت منها أو هي واجبة لذكرها في القسمة, كما ذكر غيرها؛ لأن المراد بالصلاة: القراءة الواجبة في الصلاة.
الصفحة 126
218