كتاب القسطاس في علم العروض

لَن يَزالَ قَومُنا مُخْصبِيِنَ ... صالحِينَ، ما اتَّقوا، واستقامُوا
عجز وطرفان:
لمنِ الدّيارُ، غَيَّرَهنَّ ... كلُّ داني المُزْنِ، جَونِ الرَّبابِ؟
المربَّع: جاء لأهل الجاهلية عليه غيرُ شعر، إلاَّ أنّ الخليل أغفله:
يا لَبَكرٍ، لا تَنُوا ... ليسَ ذا حِينَ وَنَى

الصفحة 77