كتاب القسطاس في علم العروض

دارتِ الحَربُ رَحاً ... فادْفُعوها، بِرحَا
بُؤسَ للحَربِ التَّي ... تَرَكَتْ قومِي سُدَى
طافَ، يَبغِي نَجوةً ... مِنْ هَلاكٍ، فَهَلَكْ
وهو عند الزجَّاج من مجزوء الرمل، المحذوف العروض والضرب. قال: وأكثر ما رأيته جاء في هذا فَعِلُنْ.

الصفحة 78