كتاب تاريخ الحياة العلمية في المدينة النبوية خلال القرن الثاني الهجري
18تنبيهات
أ- تسمية المدينة بالمدينة النبوية، مع أن العنوان عند البدء في البحث كان
المدينة المنورة. واثناء البحث ومن خلال مطالعة الكتب اطلعت على إشارة إلى
هذه المسألة في هامش أحد كتب صاحب الفضيلة الشيخ بكر أبو زيد.
ثم نبهني أحد طلاب العلم الكرام إلى أن مجمع الملك فهد بالمدينة سمى
المصحف الصادر عنه بمصحف المدينة النبوية بعد بحث وتدقيق. وحيث أنه
لم يذكر كلمة المنورة احد من المؤرخين السابقين.
ومن خلال الرجوع إلى المصادر التي تتحدث عن المدينة وسواء كان ذلك
المصدر خاصا بالمدينة، أو ذكرها عرضا خلال الحديث ومن هذه المصادر:
1 - الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ت 230 هـ.
2 - أخبار أبي حفص عمر بن عبدالعزيز لأبي بكر الآجري ت 370 هـ.
3 - معرفة الرجال للجوزجاني ت 59 2 هـ.
4 - تاريخ خليفة بن خياط ت 240 هـ.
5 - مؤلفات ابن الجوزي ت 597 هـ مثل: مناقب عمر بن الخطاب،
ومناقب عمر بن عبدالعزيز، والقصاص والمذكرين، وغيرها.
6 - مؤلفات شيخ الإسلام ابن تيمية ت 728 هـ مثل الفتاوى، ومنهاج
السنة وغيرها.
