كتاب تسلية أهل المصائب

فما أخطأ حلقه، فسقط عني، فقمت إليه، وأخذت السكين من يده، فذبحته بها.
فما هو إلا أن تكون قلوبكم عند مليككم، حتى تروا عجائب لطفه.
ما لا ترون من الآباء والأمهات.

الصفحة 231