كتاب موجز دائرة المعارف الإسلامية (اسم الجزء: 17)

وفى مصنفه Altorientalische Forschungen وفى K.A.T، ص 140 وما بعدها وص 105 وفى Westasien: Helmot، جـ 3، ص 247 وما بعدها، وويبر Weber فى رسائله، وقد سبق ذكرها، وفى Der Alte Orient وفى طبعته لمصنف ونكلر Westasien, ص 235 وما بعدها؛ وجريمه Grimme المصدر المذكور، ص 16 وما بعدها؛ وبنزنكر Geschichte Israels: Benzinger, ص 16 وكذلك يضع درينورغ Nouveau memoire surL'epitaphe mineenne: H.Derenbour باريس 1895 ص 7، بنى معين قبل بنى سبأ).
وقد استعرض ويبر (Studien: Weber، جـ 1)، النقاط الجوهرية فى المناقشة الحامية التى أثارتها آراء كليزر الجريئة، وجمع فى الوقت نفسه كل ما قد يؤيد كليزر، وما إن ظهر الجزء الأول من مصنف كليزر (Skizze: Glaser) حتى اعترض هالفى على هذه النظرية المعينية، ثم كرر مولر عندئذ رأيه (Beliage zur Munch, Allgem, Zeitung 1890: D.HMuller، 24 و 31 نوفمبر، . Z.DM.G، جـ 8، ص 6 و 161) وقد جاهر العلماء الآتى ذكرهم بمعارضة كليزر وهم: مورتمان (Anzeige ص 182 وما بعدها Z.D.M.G، جـ 97، ص 400؛ Beitrage، ص 105 وما بعدها و 115)، وشبرنكر (Sprenger: Bemerkungen؛ ص 502 وما بعدها) وماير (Deschichte d. Altertums: E.Meyer جـ 2، ص 382) ولا كرانج (Lagrange فى Rev. bibl.، 1902، جـ 11، ص 256 وما بعدها) ولدأبارسكى (Ephemeris f. semit Epigraphik: Lidzbarski , جـ 2، ص 101 وما بعدها) وهارتمان (Hartmann: Z.A، جـ 10، ص 25 وما بعدها، وفى مصنفه الرئيسى، ص 4، 131 وما بعدها) وإيوار (Huart: Geschichte der Araber، جـ 1، ص 46 وما بعدها إلى آخره)، ثم أشار ماير إلى أن كل ما سبق من الفروض عن تاريخ الأبجدية السامية ينهار إذا أخذنا برأى كليزر الذى يرد النقوش المعينية إلى الألف سنة الثانية قبل الميلاد، ويصعب علينا أن نرجع أصل الأبجدية الفينيقية إلى ما قبل سنة 1000 ق. م. على أنه من المؤكد أن نشأة الخط المعينى الذى

الصفحة 5502