كتاب الرد علي الشاذلي في حزبيه - ت العمران - ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)
قول النصارى خير من قول هؤلاء الحلولية 166
الحلولية من أعظم الناس تحريفا للكلم عن مواضعه 68 1، 175
ا لحلول نوعان: مطلق، ومقيد 169
ا لحلول المطلق، وبعض تفاصيله 69 1 - 172
مشابهة اهل ا لحلول المطلق لاخوانهم من النصارى 0 17، 0 18
الحلول والاتحاد الخاص، وبعض صوره 172، 183
مناظرة المولف لبعض معظمي الحلولية 176
تناقض الحلولية واختلافهم ولا يحكى لهم مذهب واحد، 178 - 179
وتجويزهم ا لجمع بين النقيضين
ما وجب قدمه امتنع عدمه 182
مراد الفلاسفة بكلمة " الظهور" 185 - 187
اتفق العقلاء على امتناع التسلسل والدور في الموثرات 188
الدور نوعان: دور قبلي، ودور معي اقترا ني 188
كل المخلوقات آيات للرب ودلائل وشواهد عليه 186 - 188
كثيرا ما يتكلم أهل الضلال بالالفاظ المجملة ضلالا أو إضلالا وقد 189
يتكلم غيرهم بها لكن مع ما يبين مراده
بنى المتفلسفة أمرهم على أصلين فاسدين: 92 1 - 94 1، 97 1، 9 0 2
الأول: كمال الانسان أن يعلم الوجود على ماهو عليه 92 1، 97 1 - 198
الثاني: أن العلم عندهم هو العلم بالوجود المطلق الكلي - 93 1 - 94 1، 196
263