كتاب جواب الإعتراضات المصرية علي الفتيا الحموية - ت شمس - ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

- العالم والعابد إن لم يسلكا السبيل المشروعة كان كل منهما متبعا لهواه
- على المسلم أن يتلقى ما جاء به الرسل على وجهه
- نصوص الكتاب والسنة لا تحتاج إ لى غيرها أصلا
- العمومات والظواهر التي يعلم انتفاء المعنى الذي لم يرد منها
با لحس والعقل، للعلماء فيها طريقان:
(1) أنها على ظاهرها، وظاهرها المعنى الصحيح المتفق عليه
(2) أن ظاهرها هو المعنى الذي يمتنع إرادته، ولكن الله بين بخطاب
اخر أنه لم يرد المعنى الممتنع
- لا يجوز أن يكون الظاهر ممتنعا ولا يبين الله ورسوله عدم إرادته
* فصل: قول المعترض: " قابلة للتاويل"
- معنى التاويل عند جميع العقلاء من بني ادم
- ليس للرجل كل ما سااع في اللغة لبعض الشعراء والاعراب أن يحمل
عليه كلام الله ورسوله
- لا بد أن يكون المعنى مما يسوغ اضافته إ لى الشارع
- بطلان التأويلات التي ذكرها المتكلمون يظهر بادنى نظر
- هذه التأويلات أقبح من الأحاديث الموضوعة والمغازي المصنوعة
- هذه التأويلات تتضمن عيب كلام الله والرسول والطعن فيه
189
99
99
100
100
101
101
101
101
102
102
102
103
104

الصفحة 189