كتاب طريق الهجرتين وباب السعادتين - ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

أحدها: في سورة أم القران فقال: < إتاك نغبد وإياك
لنمتتعى!) [الفاتحة/ 5].
الثاني: قوله حكاية عن نبيه (1) شعيب أله قال: < وما توفيتى إلا لادله
علنه توكت وإليه أنيب!) [هود/ 88].
الثالث: قوله حكاية عن أوليائه وعباده المؤمنين ألهم قالوا: <قىئنا
عتك تو! قا وإلنك أنقنا وإقك اقصير *> [لممتحنة/ 4].
الرابع: قوله تعالى لنبيه حمد محك! يم: <و دبهر ا! م رفي ونبتل إل!
تبتيلأ! رث اقشر! واتغرب لا إله لاهوفافه كيلأ!) [المزمل / 8 - 9].
الخامس: قوله تعالى: < ولله غيف السد وألأرض وللته يرجع لأمر
كل! فاعبد 5 وتوئحل علتة وما رئك بقفل عما لعملون!) (2) [هود/ 23 1].
السادس: < فأقيموا لصلؤة وءاتوا الربهؤة و غتصصوا بالله هو مولمكم فنعم
الموك ونعم النضير! > [الحج / 78].
السابع: قوله: <قل هو ربى لا إلة إلا هو علنه تو! لت وإلئه
مماب *> [الرعد/ 30].
فهذه السبع مواضع (3) جمعت الاصلين: النودر وهو الوسيلة،
(1)
(2)
(3)
لفظ "نبيه" ساقط من "ط".
ضبط "يرجع" في "ف، ب" بالبناء للمعلوم وهي قراءة غير نافع وحفص. ثم في
"ف، ك": "يعملون" بالياء، وقرا بها غير نافع و بن عامر وحفص. انظر:
الاقناع (667/ 2).
كذا في الاصل و"ف، ب". ولعله ذكر العدد لان المقصود بها الايات. و ما
تحلية العدد المضاف باللام دون المضاف إليه، فعلى نحو ماجاء في حديث=
558

الصفحة 558