كتاب التبيان في أيمان القرآن ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

فيا أيُّها القارئُ؛ لك غُنْمُه، وعلى مؤلِّفه غُرْمُه، ولم يَأْلُ في معرفة المراد (¬1)، والله وليُّ التوفيق والسَّدَاد، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
¬__________
(¬1) ساقط من (ن).

الصفحة 4