كتاب السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية - ت العمران - ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)
ووكد الايجاب وعظم أمر الجهاد في عامة السور المدنية، وفغ
التاركين له ووصفهم بالنفاق ومرض القلوب، فقال سبحانه وتعالى:
< قل إن كان ءابآؤكتم و ئناؤ! م و خونكم وأزؤج! وعشيرت! و قول افترفتموها
وِتضرة تخشون كسادها و! شكن ترضمؤنها أحب ال! م مف دله ورسولى
وجهاد فى سبيله فتربصوا صتئ ياني لله يأضم! و لله لا ئهدى لقوم
لقشقين *> [1 دتوبة/ 24]، وقال سبحانه وتعالى: < إنما المؤمنون
الذين ءامنوأ بالئه ورشوله ثم لم يرتابوا ولجهدوا بامولهم وأنفسهم فيَسيل الله
أولبهلت هم آلصدقوت *> [دحجرات/ 15]، وقال سبحانه وتعالى:
<فاذا أنزلت سورة تحكلة وذكر فبها لقمال ر يف الذين في قوبهم مرض
يخظرون إلتك نظر المغشى عليه من ئمؤس! ا فاؤلى لهم * طاعهيه وقوليور معرو! ت
! اذا عزم الأقرفلوصصدقوأ لئه لكل خةيم لهم *> [محمد/ 0 2 - 1 2]. وهذا
كثير في القران.
وكذلك تعظيمه وتعظيم أهله كقوله (1): < يائها لذين ءامنو هل أدل! على
تجزه ئنجي! من عذا+ اليم! تؤمنون بالله ورسويم! وتجهدون في سبيل لله بافوا-لكم وأنفسكتم
ذل! ضترلكم إن بهئتم ئغلون! يغفر ل! ذنوقي ولدضفكؤجنمئ تخرى من تخئها لأنهز
ومسبهق طيبة فى نجتا عددز ذلك ائفوز ائعظيم * وأخرى تحئونهآ نضر من الئه وفعح قريب
وبمثر المؤمنين *> [الصف/ 0 1 - 13]، وكقوله تعالى: المحاج وعارة المسمد الحرام كمن ءامن بالله والؤمص الأخر وبخهد فى سييل الله لا
يستوبئ عند الله والله لا حمفدى لقوم آدطلمد! الذين ءامنوأ وهاجمر وجفدو في
سبيل الله بأموالم وأنقستهم أعظم درجة عند لله وأولئك هم لفا! وبئ! يبمثرهم ربهو
برخمؤ منه ورضواق وجنمئ فم فيها نعيص مقيم! خلدبى فيها أبدا إن الله
__________
(1) بقية النسخ: "كسورة - (ب، ل: في سورة) - الصف التي يقول فيها".
154