كتاب التاريخ المنصوري = تلخيص الكشف والبيان في حوادث الزمان

وفيهَا سير الْملك الْمُعظم الْعَسْكَر إِلَى حمص وحماة وَلم يفارقوا إِلَى أَن تقرر الصُّلْح
وفيهَا طلع الْملك الْمَنْصُور صَاحب حماة إِلَى الْملك الْعَادِل بالديار

الصفحة 45