كتاب اللمحة اللطيفة في ذكر أحوال كسوة الكعبة الشريفة
عليها القمص يوم التروية من الديباج لأن يرى الناس ذلك عليها زينة وجمالاً، فإذا كان يوم عاشوراء علقوا عليها الإزار ثم صار معاوية يكسوها مرتين، والمأمون كان يكسوها ثلاث
الصفحة 118
249