كتاب إصلاح المساجد من البدع والعوائد

والسعي وراءه وإن كانوا ليسوا له بأهل وكم من منصب بيع لصغير وجاهل لنقده فيه من الأصفر الرنان ما أبكم من أولئك كل لسان. إلا أن التاريخ بالمرصاد فهو لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها فرحم الله من عرف قدره، ولم يتعد طوره.

الصفحة 159