152 - القراءة على مقابر أهل الكتاب: ({زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ .. } [التغابن: 7] الآية (1)
153 - الوعظ على المنابر والكراسي في المقابر في الليالي المقمرة. (المدخل 1/ 268).
154 - الصياح بالتهليل بين القبور (2)
155 - تسمية من يزور بعض القبور حاجا! (3)
156 - إرسال السلام إلى الانبياء عليهم السلام بواسطة من يزورهم!
157 - انصراف النساء يوم الجمعة لمزارات في الصالحية (بدمشق) وشاركهن في لك الرجال على طبقاتهم. (إصلاح المساجد 231).
158 - زيارة آثار الانبياء التي بالشام مثل مغارة الخليل عليه السلام، والاثار الثلاثة التي بجبل قاسيون في غربي الربوة. (تفسير الاخلاص 169).
159 - زيارة قبر الجندي المجهول أو الشهيد المجهول!
160 - أهداء ثواب العبادات كالصلاة وقراءة القرآن إلى أموات المسلمين. (راجع التعليق على المسألة 117 ص 173).
__________
= (وإنما قال ذلك القول منه إشارة إلى ما جرت به العادة منهم في تحية الاموات - يعني في الجاهلية - إذ كانوا يقدمون اسم الميت على الدعاء وهو مذكور في أشعارهم كقول الشاعر عليك سلام الله قيس بن عاصم ورحمته ما شاء أن يترحما فالسنة لا تختلف في تحية الأحياء والأموات. وأيده ابن القيم في (التهذيب) وعلي القارئ في (المرقاة) (2/ 406 و 479) فراجعهما.
(1) استحبه في (شرح الشرعة) (ص 568) ولا أصل له في السنة، بل فيها خلافه فراجع (المسألة 125)
(2) لقد رأيت ذلك من أحدهم غير مرة يقف صباح كل يوم قبيل طلوع الشمس قائما على قبر. فجمع بين محرم وبدعة!!
(3) قال شيخ الاسلام في (الاختيارات) (181): (ويعزر من يسمي من زار القبور والمشاهد حاجا إلا أن يسمى حاجا بقيد كحاج الكفار والضالين، ومن سمى زيارة ذلك حجا أو جعل له مناسك فانه ضال مضل وليس لاحد أن يفعل في ذلك ما هو من خصائص حج البيت).