كتاب تاريخ الزواوة

رديئة" لا يرقى بالحضارة البشرية، وقد تجاوزتها الشعوب على وجه هذا الكوكب منذ أزمان وأزمان ... وقد وعى الشيخ أبو يعلى الزواوي مؤلف هذا الكتاب .. هذه الحقيقة منذ مطلع القرن فضل من بعض "مثقفينا السياسيين" في نهاية هذا القرن!. إذن فليكن واضحا كل الوضوح بأني المسؤول الوحيد عن تعليقي، فلا الناشر مسؤول ولا أبو يعلى الزواوي مسؤول، آمل أن لا يكون ذنبي عند البعض أني لم "أؤجر" عقلي للأكاديمية البربرية أو معهد العالم العربي، فالذين يؤجرون عقولهم يهون عليهم تأجير وطنهم، وأنا لا أؤجر حبة رمل واحدة من وطني الممتد من شنقيط حتى حضرموت إنه بيتي حتى ولو لم أمتلك فيه مساحة قبر!!
الجزائر 01/ 05/ 2005
مأوى المسنين/ باب الزوار سهيل

الصفحة 8