كتاب فتح المجيد شرح كتاب التوحيد

أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً} 1.
سبيل الأنبياء والمرسلين ومن تبعهم من المؤمنين. قال قتادة: " تقربوا إليه بطاعته والعمل بما يرضيه "
__________
1 سورة الإسراء آية: 57.

الصفحة 98